بقدر ما تؤكد هذه الجريمة أن حرب نظام الاستعمار والفصل العنصري وجيشَه المستمرة على الشعب الفلسطيني، هي شاملة المجالات والأهداف على الشعب الفلسطيني،
فإنها تؤكد أيضاً لجميع الإعلاميين والصحافيين على وجوب تحدي قوى الاحتلال وابقاء الصوت عال لفضح ممارساته الجرمية الدنيئة للعالم.
تنضم شيرين ابو عاقلة اليوم الى قوافل الشهداء الذين سبقوها على درب النضال والشهادة، لتعلم العالم اجمع درس ابدي "ان الانسان"، كما قال الشهيد غسان كنفاني "...في نهاية الامر، قضية".
تحيا فلسطين
الاحتلال الى زوال