يا نهرنا الكبير يا "ابو اليتامى"
فكرتُ كثيرًا قبل كتابة هذه المقالة، وأنا المنقطع منذ فترة عن الكتابة لظروفٍ شخصية، أعترف أن الإحباط أحدُها.من حقِّ القارئ أن يتساءل عن سبب هذا الإحباط، ومن حقِّه أيضًا أن يتلقى إجابةً واضحة، إن وُجدت... فلا أخفي عنه أنني أجهل سببَ إحباطي، أميل إلى التفكير أحيانًا أنني محبطٌ من الإحباطِ نفسه.