Hide Main content block
في العدد الأخير
غريب: لتصعيد المواجهة ضد الخطاب الطائفي...
- بقلم كاترين ضاهر
الساعة الثالثة ما بعد منتصف الليل، يوم الأربعاء الواقع فيه الرابع من شهر تشرين الثاني العام الماضي ٢٠٢٠، في غفلة، أطلّ رئيس الوزراء الإثيوبي «آبي أحمد»، حائز على جائزة نوبل للسلام عن عام ٢٠١٩، عبر التلفزيون الحكومي ليُعلِن حالة الطوارئ مدّة ٦ أشهر من أجل الحرب على إقليم تيغراي وشعبه وجبهة تحريره («الجبهة الشعبيّة لتحرير تيغراي»).
- بقلم رياض الايوبي
ثمانية وثلاثون عام مضوا، ونحن نلح على ذكرى انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية"جمول"، لانها القرار التاريخي الثوري الاصح، ولانها الاجمل ودرة الكفاح الوطني اللبناني، والصفحة الاكثر اشراقا، في تاريخ لبنان الحديث.
- بقلم خليل سليم
غريب: اعتصامنا رفضاً لكل الإملاءات الأميركية على لبنان التي تؤكد أن الولايات المتحدة الأميركية هي رأس الإرهاب العالمي الذي يجب مقاومتهفيصل: إلى توحيد الجهود اللبنانية الفلسطينية لمواجهة صفقة القرن والمخاطر التي تهدد حق العودة
- بقلم كاترين ضاهر
هو سؤال باتجاهين: نحو الماضي حيث البداية وباتجاه المستقبل حيث الاستكمال. فالاقتناع بالمبادئ والإيمان بعدالة القضايا والانحياز الطبيعي إلى فئات اجتماعية بعينها...
- بقلم حسن خليل
يستمر صمود الشعب الكوبي وثورته رغم الحصار والظروف الصعبة. ويتسلم قيادته جيل ثوري جديد، يواصل الانفتاح والتحديث ضمن الطابع الاشتراكي للثورة.
- بقلم موريس نهرا
محكوم على الشعب اللبناني في بقعة جغرافية تسمّى لبنان، أن يسلّموا أرواحهم وأرواح أطفالهم ونسائهم وشبابهم وشيبهم للقضاء والقدر، في بلد أقلّ ما يقال عنها "زريبة حيوانات" تفتقد لأدنى معايير السلامة العامّة .. يموت الأطفال وليس هنالك من يحاسب المسؤولين وبكلّ وقاحة يُطلب من أهالي الضحايا التسليم بمشيئة الربّ وقدره والصلاة على روح الفقيد والتحلّي بالصبر والسلوان؛ وتُطوى الصفحة بانتظار فاجعة جديدة...
- بقلم هشام بو دياب
فيما يستفاد من التحليلات التي يخرج بها الخبراء الإقتصاديون الوازنون، ومؤدّاها أن أزمة النظام الرأسمالي اللبناني (وهو نظام كومبرادوري أقامه الإستعمار على أساس تحالفات بين زعماء إقطاعيين وطائفيين وبات مرتكزاً على الريع والمضاربات المالية والعقارية منذ سيطرة النهج الحريري الذي دمّر القطاعات المنتجة وأهمها الزراعة والصناعة) أصبحت أزمة مستعصية على الحل بشتى أنواع الوصفات والتدابير الإصلاحية، وأن الحل الوحيد هو إقتلاع هذا النظام من جذوره وبناء دولة قائمة على إقتصاد موجّه تكفل العدالة الإجتماعية في ظل مواطنية حقيقية على أنقاض دولة القطعان الطائفية المستعبدة من زعمائها، ما زلنا نرى، يميناً في الغالب وحتى "يساراً" أحياناً، عزفاً ناشزا لمقطوعات ذات طابع إصلاحي سافر أو مقنّع تستجدي الدواء من أصل الداء.
- بقلم نبيل فؤاد الخشن